فريدريك غرانت بانتينغ
ولدت في 14 نوفمبر 1891، في Alliston، ونط.، كندا. وكان أصغر لخمسة أطفال وليام طومسون بانتينغ ومارغريت غرانت. تلقى تعليمه في المدارس العامة وارتفاع في Alliston، وقال انه توجه بعد ذلك إلى جامعة تورنتو لدراسة اللاهوت، ولكن سرعان ما نقل إلى دراسة الطب. في عام 1916 تولى له MB درجة وفي آن واحد انضم إلى الفيلق الطبي الكندي الجيش، وعمل خلال الحرب العالمية الأولى، في فرنسا. في عام 1918 أصيب في معركة كامبري وفي عام 1919 حصل على الصليب العسكري للبطولة لاطلاق النار.
وعندما انتهت الحرب في عام 1919، عاد بانتينغ إلى كندا وكان لفترة قصيرة طبيب في لندن، أونتاريو. درس الطب العظام وكان، خلال العام 1919-1920، الجراح المقيم في مستشفى الأطفال المرضى، تورونتو.من 1920 حتى 1921 كان يفعل التدريس بدوام جزئي في جراحة العظام في جامعة ويسترن اونتاريو في لندن، كندا، إلى جانب الممارسة العامة له، ومن عام 1921 وحتى عام 1922 وكان محاضر في علم الصيدلة في جامعة تورنتو. في عام 1922 حصل على شهادة الطب، جنبا إلى جنب مع ميدالية ذهبية.
وفي وقت سابق، ومع ذلك، بانتينغ أصبحت مهتمة بشدة في مرض السكري. وقد عمل Naunyn، مينكوفسكي، أوبي، شافر، والبعض الآخر أشار إلى أن السكري كان سببه عدم وجود الهرمون بروتين تفرزه جزر لانجرهانز في البنكرياس. لهذا الهرمون شافر أعطت الأنسولين الاسم، وكان من المفترض أن الأنسولين يتحكم في التمثيل الغذائي للسكر، بحيث نقصها يؤدي إلى تراكم السكر في الدم وإفراز فائض من السكر في البول. محاولات لتوريد الأنسولين في عداد المفقودين عن طريق تغذية المرضى الذين يعانون من البنكرياس جديدة، أو مقتطفات منه، قد فشلت، ربما لأن الأنسولين البروتين في هذه قد دمرت من قبل انزيم بروتين البنكرياس. المشكلة، لذلك، كان كيفية استخراج الأنسولين من البنكرياس قبل أن دمرت الآن.
وبينما كان النظر في هذه المشكلة، وقراءة بانتينغ في المجلة الطبية مقال موسى بارون، الذي أشار إلى أنه عندما كان القناة البنكرياسية تجريبيا أغلقت الأربطة، خلايا البنكرياس التي تفرز التربسين المنحل، إلا أن جزر لانجرهانز لا تزال سليمة. هذا ما أوحى بانتينغ فكرة أن ربط من القناة البنكرياسية من شأنه، من خلال تدمير الخلايا التي تفرز التربسين، وتجنب تدمير الأنسولين، بحيث، بعد أن سمح الوقت الكافي للانحطاط الخلايا المفرزة للالتربسين، قد الأنسولين استخلاصها من جزر لانجرهانز سليمة.
وقد عقدت العزم على تحقيق هذا الاحتمال، ناقش بانتينغ مع مختلف الناس، وكان من بينهم JJR ماكلويد ، أستاذ علم وظائف الأعضاء في جامعة تورونتو، وأعطى ماكلويد له التسهيلات لعمل تجريبي عليه. وعين الدكتور تشارلز بيست، ثم طالب في كلية الطب مساعدا بانتينغ، ووجنبا إلى جنب، بانتينغ وأفضل بدأ العمل الذي كان يؤدي إلى اكتشاف الأنسولين.
في عام 1922 كان قد عين بانتينغ معيد كبار في الطب في جامعة تورونتو وفي عام 1923 تم انتخابه لرئاسة بانتينغ وأفضل للأبحاث الطبية، التي كانت قد وهبت به الهيئة التشريعية لمقاطعة أونتاريو. وعين أيضا الطبيب الاستشاري الفخري لمستشفى تورونتو العام ومستشفى الأطفال المرضى، ومستشفى تورونتو الغربية. في معهد بانتينغ وأفضل، التعامل مع بانتينغ مشاكل السحار، والسرطان، وآلية من الغرق وكيفية مواجهة ذلك. خلال الحرب العالمية الثانية أصبح مهتما إلى حد كبير في المشاكل المرتبطة الطيران (مثل انقطاع التيار الكهربائي).
بالإضافة إلى شهادة الطب، وحصل بانتينغ أيضا، في عام 1923، ودكتوراه في الحقوق درجة (كوينز) ودكتور علوم درجة (تورونتو). قبل منح جائزة نوبل في الفسيولوجيا أو الطب لعام 1923، الذي قال انه يشارك مع ماكلويد، حصل على جائزة ريف من جامعة تورونتو (1922). في عام 1923، منح البرلمان الكندي له المعاش الحياة من 7500 $. في عام 1928 قدم بانتينغ محاضرة كاميرون في ادنبره. وعين عضوا في العديد من الأكاديميات الطبية والمجتمعات في بلاده وخارجها، بما في ذلك بريطانيا وجمعيات الفسيولوجية الأمريكية، وجمعية الدوائية الأمريكية.هو كان وسمت في عام 1934.
. كرسام حريصة، بانتينغ تولى ذات يوم جزءا من رحلة اللوحة فوق الدائرة القطبية الشمالية، برعاية حكومة
تزوج بانتينغ ماريون روبرتسون في عام 1924. كان لديهم طفل واحد، وليام (ب. 1928). انتهى هذا الزواج بالطلاق عام 1932، وعام 1937 بانتينغ تزوج هنريتا الكرة.
وعندما نشبت الحرب العالمية الثانية التحق خدم كضابط اتصال بين الخدمات الطبية البريطانية وأمريكا الشمالية و، في حين تشارك بالتالي، كان، في فبراير عام 1941، قتل في كارثة جوية في نيو فاوند لاند.
وعندما انتهت الحرب في عام 1919، عاد بانتينغ إلى كندا وكان لفترة قصيرة طبيب في لندن، أونتاريو. درس الطب العظام وكان، خلال العام 1919-1920، الجراح المقيم في مستشفى الأطفال المرضى، تورونتو.من 1920 حتى 1921 كان يفعل التدريس بدوام جزئي في جراحة العظام في جامعة ويسترن اونتاريو في لندن، كندا، إلى جانب الممارسة العامة له، ومن عام 1921 وحتى عام 1922 وكان محاضر في علم الصيدلة في جامعة تورنتو. في عام 1922 حصل على شهادة الطب، جنبا إلى جنب مع ميدالية ذهبية.
وفي وقت سابق، ومع ذلك، بانتينغ أصبحت مهتمة بشدة في مرض السكري. وقد عمل Naunyn، مينكوفسكي، أوبي، شافر، والبعض الآخر أشار إلى أن السكري كان سببه عدم وجود الهرمون بروتين تفرزه جزر لانجرهانز في البنكرياس. لهذا الهرمون شافر أعطت الأنسولين الاسم، وكان من المفترض أن الأنسولين يتحكم في التمثيل الغذائي للسكر، بحيث نقصها يؤدي إلى تراكم السكر في الدم وإفراز فائض من السكر في البول. محاولات لتوريد الأنسولين في عداد المفقودين عن طريق تغذية المرضى الذين يعانون من البنكرياس جديدة، أو مقتطفات منه، قد فشلت، ربما لأن الأنسولين البروتين في هذه قد دمرت من قبل انزيم بروتين البنكرياس. المشكلة، لذلك، كان كيفية استخراج الأنسولين من البنكرياس قبل أن دمرت الآن.
وبينما كان النظر في هذه المشكلة، وقراءة بانتينغ في المجلة الطبية مقال موسى بارون، الذي أشار إلى أنه عندما كان القناة البنكرياسية تجريبيا أغلقت الأربطة، خلايا البنكرياس التي تفرز التربسين المنحل، إلا أن جزر لانجرهانز لا تزال سليمة. هذا ما أوحى بانتينغ فكرة أن ربط من القناة البنكرياسية من شأنه، من خلال تدمير الخلايا التي تفرز التربسين، وتجنب تدمير الأنسولين، بحيث، بعد أن سمح الوقت الكافي للانحطاط الخلايا المفرزة للالتربسين، قد الأنسولين استخلاصها من جزر لانجرهانز سليمة.
وقد عقدت العزم على تحقيق هذا الاحتمال، ناقش بانتينغ مع مختلف الناس، وكان من بينهم JJR ماكلويد ، أستاذ علم وظائف الأعضاء في جامعة تورونتو، وأعطى ماكلويد له التسهيلات لعمل تجريبي عليه. وعين الدكتور تشارلز بيست، ثم طالب في كلية الطب مساعدا بانتينغ، ووجنبا إلى جنب، بانتينغ وأفضل بدأ العمل الذي كان يؤدي إلى اكتشاف الأنسولين.
في عام 1922 كان قد عين بانتينغ معيد كبار في الطب في جامعة تورونتو وفي عام 1923 تم انتخابه لرئاسة بانتينغ وأفضل للأبحاث الطبية، التي كانت قد وهبت به الهيئة التشريعية لمقاطعة أونتاريو. وعين أيضا الطبيب الاستشاري الفخري لمستشفى تورونتو العام ومستشفى الأطفال المرضى، ومستشفى تورونتو الغربية. في معهد بانتينغ وأفضل، التعامل مع بانتينغ مشاكل السحار، والسرطان، وآلية من الغرق وكيفية مواجهة ذلك. خلال الحرب العالمية الثانية أصبح مهتما إلى حد كبير في المشاكل المرتبطة الطيران (مثل انقطاع التيار الكهربائي).
بالإضافة إلى شهادة الطب، وحصل بانتينغ أيضا، في عام 1923، ودكتوراه في الحقوق درجة (كوينز) ودكتور علوم درجة (تورونتو). قبل منح جائزة نوبل في الفسيولوجيا أو الطب لعام 1923، الذي قال انه يشارك مع ماكلويد، حصل على جائزة ريف من جامعة تورونتو (1922). في عام 1923، منح البرلمان الكندي له المعاش الحياة من 7500 $. في عام 1928 قدم بانتينغ محاضرة كاميرون في ادنبره. وعين عضوا في العديد من الأكاديميات الطبية والمجتمعات في بلاده وخارجها، بما في ذلك بريطانيا وجمعيات الفسيولوجية الأمريكية، وجمعية الدوائية الأمريكية.هو كان وسمت في عام 1934.
. كرسام حريصة، بانتينغ تولى ذات يوم جزءا من رحلة اللوحة فوق الدائرة القطبية الشمالية، برعاية حكومة
تزوج بانتينغ ماريون روبرتسون في عام 1924. كان لديهم طفل واحد، وليام (ب. 1928). انتهى هذا الزواج بالطلاق عام 1932، وعام 1937 بانتينغ تزوج هنريتا الكرة.
وعندما نشبت الحرب العالمية الثانية التحق خدم كضابط اتصال بين الخدمات الطبية البريطانية وأمريكا الشمالية و، في حين تشارك بالتالي، كان، في فبراير عام 1941، قتل في كارثة جوية في نيو فاوند لاند.
من نوبل محاضرات ، علم وظائف الأعضاء أو الطب 1922-1941 ، شركة السيفير للنشر، أمستردام، 1965
وقد كتب هذه السيرة الذاتية / السيرة الذاتية في الوقت من الجائزة ونشرت لأول مرة في سلسلة كتاب ليه جائزة نوبل . وكان في وقت لاحق تحريره ونشره في محاضرات نوبل . أن أذكر هذه الوثيقة، ودائما تذكر المصدر كما هو مبين أعلاه.
الى هنا انتهى الموضوع اترككم في رعاية الله وحفضه
لا تنسى اضغط متابعة لكي يصلك كل جديد
الى هنا انتهى الموضوع اترككم في رعاية الله وحفضه
لا تنسى اضغط متابعة لكي يصلك كل جديد